 |
| تحضير نص مرض زينب لغة عربية للسنة 1 متوسط الجيل الثاني |
مادة اللغة العربية للسنة الأولى 1 متوسط الجيل الثاني 2016/2017: مذكرة تحضير درس :
تحضير نص مرض زينب لبديع حقي – لغة عربية سنة أولى متوسط الجيل الثاني: الكتاب الجديد صفحة 148 – المقطع الثامن: الصحة و الرياضة.
إليكم تحضير النص كاملا:
أسئلة و أجوبة فهم النص:
س_ مَاذَا فَعَلَتْ أمُّ خَلِيل فِ بِدَايَة النّصّ؟ ومَاذَا لَمَحَتْ؟
ج_ دفعت أمُّ خليلٍ باب الغرفةِ الحقيرة.
س _ لماذَا تَقَدَّمَتْ أمّ خَلِيل عَلَى رُؤُوس أصَابِعِهَا وَهِيَ تَدْنو من زَيْنَبَ؟
ج_ زينبَ،مُسْتَغْرقةً في نومٍ عميق .
س_ ماذَا وَجَدَتْ لمَا اقْتَربَتْ مِنْ حَفِيدَتِهَا؟ وَكَيْفَ كَانَ رَدُّ فِعْلِهَا؟
ج- رأت الغِطَاءَ الرَّقِيقَ وَقَدْ انْحَرَف عَنْ كَتِفِ الطِّفْلَةِ الغافية، فَأسْدَلَتْه، بيَدٍ مُرتَجِفَةٍ، ومرّتْ أناملُها فَمسَّتْ جَبِنَ الطِّفْلَةِ مَسًّا رَفِيقًا، فَإِذَا هُوَ ينَضْح بِالعَرَقِ الغَزِيرِ.
س_ هَلْ شَعَرَت الطِّفْلَةُ بِوُجُودِ جَدَّتِهَا؟ وَمَاذَا فَعَلَتْ؟.
ج _ نعم واخْتَلَجَتِ الطِّفْلَةُ في فِرَاشِهَا، وأَمْسَكَتْ بِيَدِ جَدَّتِها، و تَتشَبّثَتْ بِهَا كتشبث بِلُعْبَةٍ صَغِيرَةٍ عَزِيزَةٍ عَلَيْهَا
س_ ما الّذِي يَدُلّ عَلىَ تَأَثُّرِ الجَدَّة بِوَضْعِ زَيْنَبَ الطِّفْلَة المَرِيضَة؟ اسْتَخْرِج إجَابَتَكَ مِنَ النص.
ج _ وخَفَقَ قَلْبُ العَجُوزِ وهيَ تْمسَحُ دَمْعَةً تَرَنَّحَتْ ثُمَّ انْحَدَرَتْ إِلى جَانبِ أَنْفِهَا.
س_ كَيْفَ قَضَتْ أمُّ خَلِيل لَيْلَتَهَا مَعَ الطِّفْلَةِ؟
وَظَلَّتْ أمُّ خَلِيلٍ مؤُرَّقَةً، طَوَال اللّيلِ، وكَانَتْ تَقْترَبُ مِنَ الطِّفْلَةِ كُلّا هَاجَمَهَا السُّعَالُ، وتُصْغِي خَائِفَةً إِلى نَفَسِهَا الضّعِيفِ المُرَدِّدِ. وتِمرُّ يَدَهَا المُرْتَجِفَةَ بَين الفَيْنَةِ والفَيْنَةِ، على جَبِنِ الطِّفْلَةِ، وتجتر شَفَتَاهَا دُعَاءً طَوِياً.
ج _ ضَعْ عُنْوانًا مُنَاسِبًا للنَّصِّ. ضَعْ عُنْوانًا مُنَاسِبًا للنَّصِّ.
سهر الجدة على حفيدتها _ مرض الحفيدة _ زينب والحمى ….
الفكرة العامة:
مرض زينب وسهر الجدة على راحتها طوال الليل وقلبها يتمزق خوفا على حفيدتها.
شرح المفردات :
شرح الكلمات العُفُونَة: الرّائِحَة الكَرِيهَة الصَّادِرَة عَنْ فَسَادِ الأشَيَاءِ. لَمَحَت: أبْرَت بِنَظْرَهٍ خَفِيفَة: العُفُونَة.
الأفكار الأساسية :
.
.
.
المغزى من النص :
القيمة التربوية :
لجدّة والأحفاد عقد حبّ لا يفسخه الزمان ولا يُبطله الموت.