تحضير نص فهم المنطوق الإدريسي صاحب أشهر خريطة في العالم اولى متوسط
مقطع عظماء الانسانية للسنة الأولى 1 متوسط الجيل الثانيأفهم النّصّ :
- من هو الإدريسيّ ؟ أبو عبد الله محمّد عاش خلال ق 12 عالم وجغرافيّ ، ينتهي نسبه إلى الحسن بن علي بن أبي طالب ، كان رحّالة يعتبر مؤسّس علم الجغرافيّة .
- س : تحدّث عن خريطة العالم التي ابتكرها الإدريسي ؟ ج : قسّم العالم إلى سبعة أقاليم وكلّ إقليم إلى عشرة أقسام فصنع بهذا سبعين خريطة ، ثمّ جمع العالم كلّه في خريطتين أولاهما على شكل كرة فضّية حفرت عليها البلدان بأقطارها ومدنها وريفها ... ، والثّانية تخطيط دقيق بالألوان تبيّن كرويّة الأرض وأضاف إليها خطوط الطول ودوائر العرض .
كيف رسم خريطته المشهورة ؟قسّم العالم إلى سبعة أقاليم وكل إقليم إلى عشرة أقسام (سبعون خريطة) ، ثمّ جمع الرّسوم في خريطتين ، إحداهما عبارة عن كرة من الفضّة نُقش عليها البلدان والمجاري و المدن والأرياف ...، والثّانية تخطيط دقيق عليه خطوط الطّول ودوائر العرض.
- ما المصادر التي اعتمد عليها ؟ تجاربه الشّخصيّة ورحلاته في أنحاء العالم، كما اعتمد على الرّحالة المسلمين والمشاهدين الثّقات.
- من طلب منه صنع الخريطة؟ ملك صقلّيّة "روجر الثّاني".
- ما اسم كتابه الذي يتحدّث فيه عن خريطته ؟ نزهة المشتاق في اختراق الآفاق
- ما فضل كتابه على حضارة الغرب ؟ أفاد منه الأوربيّون والشّرقيّون .
- ما اسم برنامج الإدريسيّ العالميّ ؟ الإدريسيّ .
- علام يدلّ هذا ؟ مكانة الإدريسيّ وعظمة منجزاته المعرفيّة..
أفهم كلماتي :
أقاليم : جمع و مفرده إقليم و هي مجموعة من البلدان / توافر : تواجد / الثّقات : أمناء و الشرفاء
خطوط الطّول ودوائر العرض : خطوط وهميّة افترضها العلماء تسهل لهم حساب المسافة والزّمن / صقلّية : جزيرة إيطاليّة في البحر المتوسط / العاج : عظم أنياب الفيل / يتعجّل : يتسرّع
راحلة : الرّاحلة من الإبل هي الصّالحة للحمل والأسفار (جمعها: رواحل) .
الفكرة العامة
- الادريسي يطوف العالم ليرسم خريطة الارض.
- تبيان الكاتب عبقريّة الإدريسيّ في علم الجغرافيا .
الأفكار الجزئية
1- انجاز و رسم الإدريسيّ لخريطة العالم .
2- مصادر الادريسي التي اعتمدها.
3- تضافر الجهود لإنجازالخريطة.
4- سمعة الإدريسيّ وعظمة خريطته .
المغزى العام
- ففز بعلم تعش به حيّا أبدا *** فالنّاس موتى وأهل العلم أحياء
- للعرب و المسلمين نصيب في حضارة اليوم .
- الحضارة العربية الاسلامية تبهر الغرب بعلمائها.